: أسطورة سمايكا
سلام خوتي و خوتاتي ، ليوم ان شاء الله بغيت نذكر ليكم واحد من المواهب لي موجودة في بلادنا الحبيب و كتخص.مجال تدريب الكلاب ، الموهبة بانت عند واحد سيد لي الاسم ديالوا هشام و الملقب بسمايكا ، هشام سمايكا كبر في.مدينة الدار البيضاء ، واحد نهار و.بمجرد الصدفة لقى امرأة في شارع هرب ليها كلب ولدها حيت مكانش مولفها ، المهم المرأة بقات تتطلب من ناس باش اشدوه ، هشام بلا مايحس تبع الكلب لي هرب لواحد العمارة حتى وصل لسطح ديال العمارة و الكلب جا عندوا بلا حتى خوف و داه لمولاتوا ، المهم هنا فاش غادي اعرف هشام الميول الديالوا للكلاب ، من ثم قرر هشام يبدا يربي الكلاب مع أنه لقا مشكل مع العائلة ديالوا و لكن العزيمة و الإرادة جعلت محبة تربية الكلاب كثر.من أي شيء ، لدرجة أنه سمع بلي واحد دار مهجورة و مسكونة لي مكان تيوصل ليها حتى واحد و خصوصا بليل ، مشا دخل ليها و حط فيها الكلاب ديالوا و كان تيمشي ليها يوميا ، الحب ديالوا الكلاب جعل منوا يتخلى على الخوف أوا اش يقد يترا ليه فديك الدار المسكونة ، من بعد جاءت أكبر مفاجئة هي أن الكلاب تايتصنتوا للاوامر ديالوا ، هنا فين بدات الموهبة ديال هشام كاتبان ، ثم قرر هشام باش يمشي المجال تعليم الكلاب و يجرب موهبة ديالوا ، دخل مع أساتذة تدريب الكلاب لي كلفوه بمهام صعبة جدا حتى يشوفوا.مدى صبره.و حبه لهاذ المجال ، و تعلم على يد الأستاذ عبد الكريم بلعايدي و سمابكا في العمر ديالوا 11 سنة ، هشام كان طفل طموح و نشيط ، حيت العزيمة كانت أكبر من المهام ، من بعد جا وقت الحسم واش هشام استحق اكون مدرب للكلاب ام لا ، و كان الامتحان كما يلي هو تدريب عدد محدد من الكلاب على الطاعة و الشراسة في وقت محدد ، كانت الامتحان صعيب لأن كل كلب كان ذو طابع خاص و شخصية مختلفة عن الاخر و لكن الحمد للله ، قدر هشام انجح في الامتحان بميزة جيد ...
بعد ما صبح هشام مدرب للكلاب ، و زاول مهنة تدريب الكلاب لي.كان فرحان بيها ، حيت الهواية ولات مهنة هنا.كتحس بواحد الراحة نفسية جميلة و السعادة ، من بعد شاءت الاقدار باش انتقل من مدينة الدار البيضاء الى مدينة مراكش ، ثم عرفات المدينة الحمراء فرحة كبيرة بالحضور ديالوا بحيث قدر افرض الوجود ديالوا بمدينة مراكش في وقت قصير ، و ذلك حيث جاب معاه تدريب احترافي عالي جدا ، هشام متوقفش عند تدريب فقط بل الموهبة ديالوا زائد تكوين ديالوا جعل منوا ابتكر تدريب خاص بيه ، هشام سمايكا كان أول واحد فالمغرب لي جعل من الكلب يجلس على 2 رجليه فقط ، هاذ الحاجة لي جعلت العديد من عشاق الكلاب يطلبوه على طريقة و سر ديال هاذ العملية ، و واخا هكاك هشام ماحبسش ، قدر ابتكر لوحده أشياء جديدة ، و عندوا العديد من الفيديوات في اليوتيوب ، لدرجة أنه تلقى دعوات للمخرجيين أفلام باش يدرب ليهم كلاب لتمثيل ، و الكلاب ديالوا شاركت فالعديد من الافلام لي تمثلات بمدينة ورزازات و أشهرها فيلم la colline a des yeux
، هشام جعل من راسوا أسطورة كيشكروا الصغير و الكبير بطيبوبة ديالوا و قلب الكبير .
هشام حاليا مدرب في سن 40 و باقي مدرب محترف للكلاب في مدينة مراكش و مع ذلك كاينتقل لمدن أخرى باش اعلم جيل صاعد و استفدوا من الخبرة ديالوا .
الحمد للله لأن المغرب مزال فيه أبطال مغاربة لي تيشرفوا بنا في جميع المجالات .
بعد ما صبح هشام مدرب للكلاب ، و زاول مهنة تدريب الكلاب لي.كان فرحان بيها ، حيت الهواية ولات مهنة هنا.كتحس بواحد الراحة نفسية جميلة و السعادة ، من بعد شاءت الاقدار باش انتقل من مدينة الدار البيضاء الى مدينة مراكش ، ثم عرفات المدينة الحمراء فرحة كبيرة بالحضور ديالوا بحيث قدر افرض الوجود ديالوا بمدينة مراكش في وقت قصير ، و ذلك حيث جاب معاه تدريب احترافي عالي جدا ، هشام متوقفش عند تدريب فقط بل الموهبة ديالوا زائد تكوين ديالوا جعل منوا ابتكر تدريب خاص بيه ، هشام سمايكا كان أول واحد فالمغرب لي جعل من الكلب يجلس على 2 رجليه فقط ، هاذ الحاجة لي جعلت العديد من عشاق الكلاب يطلبوه على طريقة و سر ديال هاذ العملية ، و واخا هكاك هشام ماحبسش ، قدر ابتكر لوحده أشياء جديدة ، و عندوا العديد من الفيديوات في اليوتيوب ، لدرجة أنه تلقى دعوات للمخرجيين أفلام باش يدرب ليهم كلاب لتمثيل ، و الكلاب ديالوا شاركت فالعديد من الافلام لي تمثلات بمدينة ورزازات و أشهرها فيلم la colline a des yeux
، هشام جعل من راسوا أسطورة كيشكروا الصغير و الكبير بطيبوبة ديالوا و قلب الكبير .
هشام حاليا مدرب في سن 40 و باقي مدرب محترف للكلاب في مدينة مراكش و مع ذلك كاينتقل لمدن أخرى باش اعلم جيل صاعد و استفدوا من الخبرة ديالوا .
الحمد للله لأن المغرب مزال فيه أبطال مغاربة لي تيشرفوا بنا في جميع المجالات .




Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire